قال لـ «عكاظ» أمين عام اتحاد المصارف العربية وسام فتوح إن أهمية المنتدى المصرفي المالي العربي ــ التركي الذي سينعقد في إسطنبول برعاية نائب الرئيس التركي علي بابا جان، تكمن بشكل عام بالتأكيد على العلاقات المصرفية العربية ــ التركية، وتعزيز العلاقات الناشئة بين تركيا والدول العربية، وعدم اقتصارها فقط على العلاقات السياسية.
وأشار إلى أن المنتدى المصرفي هو لفصل العلاقات الاقتصادية عن العلاقات السياسية بين تركيا والدول العربية، وتعزيز الاقتصادية منها، خاصة أن تركيا بلد ذات مميزات اقتصادية ومصرفية كبيرة، وعلى صلة مستمرة بالدول الأوروبية، والدول العربية، وتتمتع بسيولة مالية لا بأس بها، وباستثمارات غنية فالتزاوج بين الاقتصاد التركي والاقتصاد العربي سيكون جيدا، كما يلاحظ تزايد الاستثمارات العربية ــ التركية، ومنها افتتاح بنوك عربية ــ تركية كما أن الاتحاد المصرفي العربي حريص على المحافظة على الاستثمارات العربية، وإغنائها، وفتح أسواق استثمار لهم في بلد منتعش اقتصاديا كتركيا.
وأضاف أن عدد الدول العربية المشاركة في المنتدى المصرفي المالي العربي والتركي الثاني في إسطنبول لم يحص بعد فالاتحاد استقبل دعوات من كافة الدول العربية بشكل عام باستثناء بعض الدول، والاتحاد ينتظر حتى نهاية الشهر الجاري كي يحصي عدد الدول العربية المشاركة في المنتدى.
وختم فتوح: إن المحور الأساسي على جدول أعمال المنتدى المصرفي هو التأكيد على أهمية الشراكة العربية ــ التركية بدعم اقتصادات دول الربيع العربي التي لها بدورها تأثير إيجابي على دول الربيع العربي خاصة. أما من الناحية التقنية فسوف يطلع الاتحاد على التجربة التركية ــ الأمريكية المصرفية، والعمل على تنفيذها في الدول العربية.
يشار إلى أن المنتدى يعقد في 6 و7 مارس المقبل.
وأشار إلى أن المنتدى المصرفي هو لفصل العلاقات الاقتصادية عن العلاقات السياسية بين تركيا والدول العربية، وتعزيز الاقتصادية منها، خاصة أن تركيا بلد ذات مميزات اقتصادية ومصرفية كبيرة، وعلى صلة مستمرة بالدول الأوروبية، والدول العربية، وتتمتع بسيولة مالية لا بأس بها، وباستثمارات غنية فالتزاوج بين الاقتصاد التركي والاقتصاد العربي سيكون جيدا، كما يلاحظ تزايد الاستثمارات العربية ــ التركية، ومنها افتتاح بنوك عربية ــ تركية كما أن الاتحاد المصرفي العربي حريص على المحافظة على الاستثمارات العربية، وإغنائها، وفتح أسواق استثمار لهم في بلد منتعش اقتصاديا كتركيا.
وأضاف أن عدد الدول العربية المشاركة في المنتدى المصرفي المالي العربي والتركي الثاني في إسطنبول لم يحص بعد فالاتحاد استقبل دعوات من كافة الدول العربية بشكل عام باستثناء بعض الدول، والاتحاد ينتظر حتى نهاية الشهر الجاري كي يحصي عدد الدول العربية المشاركة في المنتدى.
وختم فتوح: إن المحور الأساسي على جدول أعمال المنتدى المصرفي هو التأكيد على أهمية الشراكة العربية ــ التركية بدعم اقتصادات دول الربيع العربي التي لها بدورها تأثير إيجابي على دول الربيع العربي خاصة. أما من الناحية التقنية فسوف يطلع الاتحاد على التجربة التركية ــ الأمريكية المصرفية، والعمل على تنفيذها في الدول العربية.
يشار إلى أن المنتدى يعقد في 6 و7 مارس المقبل.